الأهالي ايضا شعروا بالراحة و الفضول. قاموا بتتبع الآثار التي كانت على ضفة النهر، ولكنها انتهت إلى الغابة، وتلاشت بين الأشجار الكثيفة. لم يعثروا على أي علامة أو دليل عن هذا البطل الخفي. وقف مياسوو على تلة تطل على القرية، ينظر إلى الأضواء المتلألئة في البيوت الصغيرة، يسمع ضحكات الأطفال وهم يلعبون بأمان. كان سعيدا، ثم عاد إلى كوخه الصغير في الظل. هكذا هو مياسوو، بطل القرية الذي لم يره أحد، الذي يظهر دائمًا في اللحظة الأخيرة ليعيد الفرح والأمان إلى حياتهم. With Dream Machine AI