* **الوشاة والنفاق وإفساد العلاقة بين الناس:** مثل قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا النَّجْوَىٰ مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ [المجادلة: 10]. هذه الآية تُشير إلى النجوى التي قد يستخدمها البعض للتأثير على المسؤولين أو العامة وخلق الفتنة. * **التعاون على الإثم والعدوان:** قوله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [المائدة: 2]. هذه الآية تحذر من التعاون على أي فعل فيه إثم أو عدوان، ويمكن أن يشمل ذلك التعاون لإفساد مجتمع أو ظلم الآخرين حتى لو كان من خلال التأثير على مسؤولين. * **بث الفساد في الأرض:** قوله تعالى: ﴿وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ﴾ [البقرة: 205]. هذه الآية تتحدث عن سعي بعض الناس في الأرض لإفسادها، ويمكن أن يتخذ هذا الفساد أشكالاً مختلفة منها التأثير على السلطة لتحقيق أغراض شخصية ضارة بالمجتمع. * **اتباع الظالمين:** القرآن الكريم يحذر بشكل عام من اتباع الظالمين والمتكبرين ومحاباتهم، ويمكن أن يكون من صور ذلك مساعدة بعض الأفراد على الوصول لمواقع النفوذ من أجل تحقيق مصالح شخصية على حساب المصلحة العامة. With Dream Machine AI

More Video